مجلة السلطان _ العدد الرابع

✨ العدد الرابع من مجلة السلطان… استمرار لحلم ثقافي يتّسع بالجمال والمعنى

بعد النجاح الباهر والتفاعل الرائع الذي حظي به العدد الثالث، ها هي مجلة السلطان تعود إليكم في عددها الرابع، بثوبٍ جديد، وروحٍ أكثر إشراقًا… نستكمل فيه ما بدأناه من رسالة نبيلة تُعلي من قيمة الكلمة، وتفتح آفاق الإبداع أمام كل قلم صادق، وفكر حيّ.

📚 في هذا العدد، نواصل حفرَ معالم مشروعنا الثقافي الطموح، الذي لا يرضى بالسطحية، ولا ينحاز إلا للجمال، والهوية، والإنسان. مشروع يؤمن أن الثقافة ليست ترفًا، بل ضرورة... وأن النشر مساحة للحياة، لا حبرًا يُسكب في فراغ.

قراءة المجلة من هنا ...

✍️ ماذا ينتظركم في العدد الرابع؟

هذا العدد هو مرآة لجيلٍ يكتب، يُفكّر، ويُعبّر... بكل لغات الوعي والانتماء.

🔸 شخصية العدد: نُسلّط الضوء على نموذج جديد من الشباب الملهم، ممن صنعوا فرقًا في مجالاتهم، وأثبتوا أن الجزائري قادر على الإبداع والتميّز حين تُمنَح له الفرصة.

🔸 حوارات ومجالس فكرية: لقاءات صريحة ومُلهمة مع صنّاع الكلمة والصورة، نغوص فيها خلف كواليس الإبداع، بين التحديات والطموحات.

🔸 صفحات التاريخ والهوية: لأننا نؤمن أن من لا يعرف ماضيه لن يصنع مستقبله… نُعيد قراءة التاريخ بعيون العصر، وبقلبٍ نابض بالانتماء.

🔸 معارض وفنون: لوحات، صور، وخطوط تنبض بالحياة… نُحتفي فيها بالجمال البصري، ونعرض طاقات فنية تستحق كل دعم.

🔸 نصوص وخواطر: باقات من الإبداع الأدبي، من نصوص نثرية وشعرية وخواطر، تعبّر عن وجدان الشباب وأحلامهم.

🔸 فضاء التكنولوجيا والعلم: فقرة تثقيفية ممتعة تبسّط المعلومة وتقرّبها من القارئ، دون أن تُفقدها عمقها.

🔸 من النوادي إلى الواقع: نوافذ على التجارب الثقافية المحلية، حيث الجمعيات والنوادي تصنع الأثر وتزرع الأمل.

🔸 إسلام وأقلام: مقالات تربوية وروحية متزنة، تسافر بالقارئ بين التأمل والقيمة، بعيدًا عن التشنج والسطحية.

📖 إقرأ العدد الآن

📍 العدد متوفر إلكترونيا على موقع قصر السلطان الرسمي عبر الرابط:
🔗 http://www.sultanedition.giize.com/2025/06/magazin3.html

🚀 لأننا نؤمن أن الكلمة تصنع الغد

في قصر السلطان، نكتب لأننا نؤمن بأن الأدب رسالة، وأن كل صوت صادق يستحق أن يُسمَع، وأن كل فكرة نابعة من الوجدان تستحق أن تكون سُلطانًا في زمن الضجيج.

كونوا أنتم أيضًا من صنّاع هذا الحلم الثقافي.
تابعونا، وشاركونا هذا المشوار… فالقادم أجمل بإذن الله.